قد يتبادر لذهن الكثيرين أثناء قراءة العنوانأننا نقصد بهذا العنوان وصفة من مكونات طبيعية تضاف إلى بعضها لتنتج مركبات تساعد في الإنجاب أو غير ذلك وقد تطرقنا لمثل هذا
الموضوع سابقاً ولكن الحقيقة أننا اليوم نتحدث عن أحد أهم الركائز قول الله عز وجل " ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة"فنتطرق لموضوع يقوي هذه المودة والرحمة بين الأزواج ويحسن العلاقة الزوجية ويبعد عنكم المشاكل والخلافات التي قد تكون سبباً في ضياع أسر وأطفال وزوال التفاهم والحبأثناء حديث الشيخ عائض القرني في محاضرة منهج ومسار تعرض الشيخ للمشاكل الأسرية و أسبابها فعرض حلا لكل المشاكل الأسرية بوصفة دعا جميع الرجال إلى الاستماع له دون النساء ممازحا الجميع بقوله : هذا سرٌ بيني وبين الرجال ، و قال : مما اكتشفه أذكياء العالم وعباقرة الدنيا في حل المشاكل الأسرية أن المرأة إذا غضبت فعليك أن تستسلم و تنصت لها فقط .. لا تحضر لها أي حجة و لا تحاول الإجابة ، و أضاف لقد كتبتها مقالا في الشرق الأوسط اسمها وصفة سحرية للحياة الزوجية ، ثم تحدث عن قول أحد العقلاء والحكماء : فتأتي فتنصت لها فتستمع إلى كل ما تقوله لك ، حتى لو كانت ساعة أو أكثر ، و ينبغي إذا حاور الرجل زوجته أن يغلق التلفزيون أو أي نشاط آخر و أن ينتبه لها و تنتبه له ، بل يزيد على ذلك أن لا يحاول الرد أبدا ولا يجيب أبدا ولا يأتي بحجة ، و إنما يقول : أصبت و صدقت في ما تقولين و أتوب إلى الله و أستغفره ... هنا صفق جموع الحاضرين من الرجال .يكمل قائلا : فإذا قلت لزوجتك وهي غاضبة - مع العلم أنها قد تكون مخطئة 100% و أنت صفر – صدقتِ الخطأ خطئي و لا يسلم من الخطأ أحد ونحن بشر ، نصيب ونخطئ ، و أرجو أن تعتقي رقبتي لهذا اليوم ، وأن تسامحيني على ما بدر مني .
في الحال سوف تتحول هذه الزوجة ... فتبرر أخطاءك ، وتعتذر لك ، وتطلب منك السماح ، ويصلح الحال ، ثم ذكر قصة شيخ من مشايخ الأزهر عندما سئل عب إحدى الصحف ، كيف حالك مع زوجتك ؟ فرد : لي خمس وثلاثين سنة والله ما اختلفت معها في كلمة ، فسأله المحاور : لماذا ؟ إذا تحدثتْ معي سكت ، و إذا زادت في كلامها خرجت من البيت . أما عن الإمام أحمد بن حنبل – رحمه الله – فقد وقف قرب قبر زوجته وقال : مكثت معي أم عبد الله أربعين سنة و لم أختلف معها . و عرض الشيخ حلا آخرا وقانون للحياة : إذا غضبتِ أنتِ سكتُ أنا و إذا غضبتَ أنتَ سكتتْ هي ... أسأل الله أن يوفقنا الجميع لما يحبه و يرضها .
الموضوع سابقاً ولكن الحقيقة أننا اليوم نتحدث عن أحد أهم الركائز قول الله عز وجل " ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة"فنتطرق لموضوع يقوي هذه المودة والرحمة بين الأزواج ويحسن العلاقة الزوجية ويبعد عنكم المشاكل والخلافات التي قد تكون سبباً في ضياع أسر وأطفال وزوال التفاهم والحبأثناء حديث الشيخ عائض القرني في محاضرة منهج ومسار تعرض الشيخ للمشاكل الأسرية و أسبابها فعرض حلا لكل المشاكل الأسرية بوصفة دعا جميع الرجال إلى الاستماع له دون النساء ممازحا الجميع بقوله : هذا سرٌ بيني وبين الرجال ، و قال : مما اكتشفه أذكياء العالم وعباقرة الدنيا في حل المشاكل الأسرية أن المرأة إذا غضبت فعليك أن تستسلم و تنصت لها فقط .. لا تحضر لها أي حجة و لا تحاول الإجابة ، و أضاف لقد كتبتها مقالا في الشرق الأوسط اسمها وصفة سحرية للحياة الزوجية ، ثم تحدث عن قول أحد العقلاء والحكماء : فتأتي فتنصت لها فتستمع إلى كل ما تقوله لك ، حتى لو كانت ساعة أو أكثر ، و ينبغي إذا حاور الرجل زوجته أن يغلق التلفزيون أو أي نشاط آخر و أن ينتبه لها و تنتبه له ، بل يزيد على ذلك أن لا يحاول الرد أبدا ولا يجيب أبدا ولا يأتي بحجة ، و إنما يقول : أصبت و صدقت في ما تقولين و أتوب إلى الله و أستغفره ... هنا صفق جموع الحاضرين من الرجال .يكمل قائلا : فإذا قلت لزوجتك وهي غاضبة - مع العلم أنها قد تكون مخطئة 100% و أنت صفر – صدقتِ الخطأ خطئي و لا يسلم من الخطأ أحد ونحن بشر ، نصيب ونخطئ ، و أرجو أن تعتقي رقبتي لهذا اليوم ، وأن تسامحيني على ما بدر مني .
في الحال سوف تتحول هذه الزوجة ... فتبرر أخطاءك ، وتعتذر لك ، وتطلب منك السماح ، ويصلح الحال ، ثم ذكر قصة شيخ من مشايخ الأزهر عندما سئل عب إحدى الصحف ، كيف حالك مع زوجتك ؟ فرد : لي خمس وثلاثين سنة والله ما اختلفت معها في كلمة ، فسأله المحاور : لماذا ؟ إذا تحدثتْ معي سكت ، و إذا زادت في كلامها خرجت من البيت . أما عن الإمام أحمد بن حنبل – رحمه الله – فقد وقف قرب قبر زوجته وقال : مكثت معي أم عبد الله أربعين سنة و لم أختلف معها . و عرض الشيخ حلا آخرا وقانون للحياة : إذا غضبتِ أنتِ سكتُ أنا و إذا غضبتَ أنتَ سكتتْ هي ... أسأل الله أن يوفقنا الجميع لما يحبه و يرضها .
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق