إن مرض نقص المناعة المعروف بالإيدز هو مرض يسببه فيروس HIV الذي يهاجم ويدمر خلايا المناعة في الجسم، ما يتركه عرضة لأمراض يصبح الجسم عاجزاً عن التغلب عليها. ومن الأمراض التي تصيب مرضى
الإيدز: إلتهاب الرّئة، والسلّ وأنواع من السرطان التي نادراً ما تصيب من يتمتّعون بمناعة طبيعيّة.

العلاج التقليدي

ليس هناك من علاج كيميائي شافٍ لمرض الإيدز، وإن ما يستعمل من مضادات حيويّة ليس لعلاج الفيروس بل للتغلّب على الإلتهابات الإنتهازيّة التي تتفاقم عند المريض بسبب نقص مناعته. ويمكن لبعض الأدوية الكيميائيّة أن تبطّئ تكاثر الفيروس إلا أنها لا تقضي عليه، والجدير بالذكر أن هذه الأدوية مكلفة ولها تأثيرات جانبية وبعضها خطير.

الايدز... مفاهيم خاطئة تضرّ بالمرضى!

العلاج بالوسائل الطبيعية

يستبدل هذا العلاج الأدوية الكيميائيّة بنظام غذائي يزوّد الجسم بما يحتاجه. ويؤثر هذا النظام الغذائي في أنه يرفع تدريجيّاً من مخزون بعض المعادن من نوع الذكر ما يرفع من مناعته تدريجيّاً ويسمح له بالتغلب على فيروس الإيدز وأي ميكروبات حيّة انتهازية أخرى موجودة تدريجيّاً. إن عملية تكاثر فيروس الإيدز وانتشارها تتمّ وفق عمليّة التوسّع المصنفة أنثى وبالتالي إن الأغذية من النوع المعاكس ذكر، تساعد على وقف تكاثر هذا الفيروس والتخلص منه طبيعيّاً وتدرجيّاً والحصول على الشفاء.

0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

 
كشكول إخباري © 2013. All Rights Reserved. Powered by Blogger
Top